Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi

Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi - Hallo sahabat TRIK KESEHATAN BIAYA MURAH, Pada Artikel yang anda baca kali ini dengan judul Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi, kami telah mempersiapkan artikel ini dengan baik untuk anda baca dan ambil informasi didalamnya. mudah-mudahan isi postingan Artikel GIGI, Artikel KANKER, Artikel NEWS, Artikel PENYAKIT DALAM, Artikel PENYAKIT KULIT, Artikel SYARAF, Artikel THT, Artikel TUMOR, Artikel UMUM, yang kami tulis ini dapat anda pahami. baiklah, selamat membaca.

Judul : Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi
link : Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi

Baca juga


Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi

SHOLAWAT WUSTHO (TENGAH-TENGAH)

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

لَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ الْعَــلِيِّ الْعَظِــيْمِ, لَا إلٰهَ إلَّا اللهُ أَسْأَلُكَ الْحَقَّ الْـمُبِــيْنِ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَادِقُ الْوَعْدِ اْلأَمِــيْنِ. رَبَّنَا أمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُوْلَ فَاكْـتُــبْنَا مَعَ الشَّاهِدِيْنَ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَأَبَرَّ وَأكْرِمْ وَأَنْعِمْ عَلٰى الْعِزِّ الشَّامِــخِ وَالْـمَجْدِ الْبَازِخِ وَالنُّوْرِ الطَّامِحِ وَالْحَقِّ وَالْوَاضِحِ مِيْمِ الْـمَمْلَــكَةِ وَحَاءِ الرَّحْمَةِ وَمِيْمِ الْعِلْمِ وَدَالِ الدَّالَةِ وَأَلْفِ الذَّاتِ وَحَاءِ الرَّحْمَوَاتِ وَمِيْمِ الْـمَلَـــكُوْتِ وَدَالِ الدَّايَةِ وَجِيْمِ الْجَــبَرُوْتِ وَلَامِ اْلأَلْطَافِ الْخَفِيَّةِ وَرَاءِ الرَّأْفَةِ الْحَقِيَّةِ وَنُوْنِ الْـمِنَنِ وَعَيْنِ الْعِنَايَةِ وَكَافِ الْــكِفَايَةِ وَيَاءِ السِّيَادَةِ وَسِيْنِ السَّعَادَةِ وَقَافِ الْقُرْبَةِ وَطَاءِ السُّلْطَانَةِ وَرَاءِ الْعُرْوَةِ وَوَاوِ الْوُثْـــقٰى, وَصَادِ الْعِصْمَةِ وَعَلٰى آلِهِ جَوَاهِرِ عِلْمِهِ وَأَصْحَابِهِ مَنْ أصْبَحَ بِــهِمُ الدِّيْنِ فِى حِرْزِ حَرِيْزٍ. صَلَوَاتُـكَ الْـمُهَــيْمِنَةُ بِعَظَمَةِ جَلَالِكَ الْـمُشَرَّفَةِ الْـمُكَرَّمَةِ بِعَظِيْمِ نَوَالِكَ بِدَوَامِ مُلْــكِكَ لَا انْــتِــهَاءَ لَهَا سَامِــيَّةً بِسَمَوِّ رِفْعَــتِكَ لَا انْــقِضَاءَ لَهَا صَلَاةً تَفُوْقُ وَتَفْضُلُ وَتَلِيْقُ بِمَجْدِ كَرَمِكَ وَعَظْمِ فَضْلِكَ, أَنْتَ لَهَا أهْلٌ لَا يَــبْلُغُ كَـنْــهُهَا وَلَا يَقْدِرُ وَقَدَّرَهَا كَمَا يَنْبَغِى لِشَرَفِ نُبُوَّتِهِ وَعَظِيْمِ قَدْرِهِ وَكَمَا هُوَ لَهَا أهْلٌ, صَلاةً تَفْرُجُ عَنَّا هُمُوْمَ حَوَادِثِ اْلإخْتِــيَارِ وَتَمْحُوْ بِـهَا عَنَّا ذُنُوْبَ وَجَوِّدْنَا بِمَاءِ سَمَاءِ الْقُرْبَةِ حَيْثُ لَا حَيْثُ وَلَا بَـــيْنَ وَلَا أَيْنَ وَلَا كَيْفَ وَلَا جِهَّةَ وَلَا قَرَارٍ, وَتُغِيْــبَنَا بِمَا فِى غِيَاهِبِهِ غُيُوْبَ أنْوَارِ أَحَدِيَّــتِكَ فَلَا نَشْعُرُ تَعَاقَبَ اللَّيْلِ وَالنَّــهَارِ, وَتَحْوِلْنَا بِـهَا سِمَاحَ رِيَاحٍ فُتُوْحَ حَقَائِـــقٍ بَدِيْعَ جَمَالٍ نَبِـــيِّكَ مُحَمَّدٍ نِالْـمُخْتَارِ وَتُخْفِنَا بِـهَا أسْرَارَ أنْوَارِ زَيْنُوْنِـــيَّــتِكَ فىِ مِشْكَةِ الزُّجَاجَةِ الْـمُحَمَّدِيَّـةِ, فَتَضَاعَفَ أنْوَارُنَا بِلَا امْــتِرَاءٍ وَلَا حَدٍّ وَلَا انْحِصَارٍ.
 (يَارَبِّ يَااللهُ 3×) (يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ 3×) يَاذَاالْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ (يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِـــيْنَ 3×) نَسْأَلُكَ بِدَقَائِــقِ مَعَانِىَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ الْـمُتَلَاطِمَةِ أمْوَاجِهَا فِى بَحْرِ بَاطِنِ خَزَائِنِ عِلْمِكَ الْـمَخْزُوْنِ, وَبِـــآيَــآتِــهِ اَلبَــيِّنَاتِ الزَّاهِرَاتِ الْبَاهِرَاتِ عَلٰى مَظْهَرِ إنْسَانِ عَيْنِ سِرِّكَ الْـمَحْصُوْنِ أنْ تَذْهَبَ عَنَّا ظُلَامَ الْفَقْدِ بِنُوْرِ أنْسِ الْـمَجْدِ وَأَنْ تَــكْسُوْنَ مِنْ حُلُلِ صِفَاتِ كَمَالِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ  نُوْرَ الْجَلَالَةِ, وَأَنْ تَسْقِــيْنَا مِنْ كَوْثَرِ مَعْرِفَــتِهِ رَحِيْقِ تَسْلِيْمِ تَسْنِيْمِ شَرَابِ الرِّسَالَةِ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى الْجُوْدِ اْلأَكْرَمِ وَالنُّوْرِ اْلأفْخَمِ وَالْعِزِّ اْلأعْظَمِ وَالْـمَبْعُوْثِ بِالْقَيْلِ اْلأقْوَامِ وَمِنَّةِ اللهِ عَلٰى كُلِّ فَصِيْحٍ وَأَعْجَمٍ, سَيِّـدِنَا وَنَبِــيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ قُطْبُ رَحَـى النَّبِيِّــيْنَ وَنُقْطَةِ دَائِرَةِ الْـمُرْسَلِــيْنَ الْـمُخَاطَبُ فِى الْكِــتَابِ الْـمَكْنُوْنِ ﴿مَا أنْتَ بِنِعْمَة رَبِّكَ بِمَجْنُوْنٍ. وَإنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُوْنٍ, القلم : 2-3 ﴾ الْـمَوْصُوْفُ بِقَوْلِكَ الْكَرِيْمِ وَإِنَّـكَ لَعَلٰى خُلُقٍ عَظِيْمٍ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالنُّوْرِ اْلأوَّلِ وَالسِّرِ اْلأنْزَهِ اْلأقْوَالِ اْلأكْمَلِ عَيْنِ الرَّحْمَةِ الرَّبَانِيَّةِ وَبَهْجَةِ اْلإخْتِرَاعَاتِ اْلأكْوَانِــيَّةِ وَصَاحِبِ الْـمِلَّةِ اْلإسْلَامِيَّةِ وَالْحَقَائِقِ الْعَلَانِــيَّةِ نُوْرِ كُلِّ شَيْئٍ وَهَدَاهُ وَسِرِّ كُلِّ سِرٍّ وَسَنَاهُ, مَنْ فَتَحْتَ بِهِ خَزَائِنَ الْحِكْمَةَ وَالرَّحْمَوٰتِ وَمَنَحْتَ بِظُهُوْرِهِ أنْوَارِ الْـمُلْكِ وَالْـمَلَــكُوْتِ قُطْبُ دَائِرَةِ الْكَمَالِ وَطُوْرُ تَجَالِيَّةِ الْجَلَالِ وَياقُوْتَةِ تَاجِ الْـمَحَاسِنِ اْلجَمَالِ إنْسَانِ عَيْنِ الْـمَظَاهِرِ اْلإلٰهِيَّةِ وَلَطِيْفَةِ تُرُوْحَاتِ الْحَضْرَةِ الْقُدْسِيَّةِ مَدَدِ اْلأمْدَادِ وَجَوَادِ الْجُوْدِ وَوَاحِدِ الآحَدِ وِسِرِّ الْوُجُوْدِ وَاسِطَةِ عَقْدِ السُّلُوْكِ وَشَرَفِ اْلأمْـــلَاكِ وَالْـمُلُوْكِ بَدْرِ الْـمَعَارِفِ فِى سَمٰوٰاتِ الدَّقَائِــقِ وَشَمْسِ الْعَوَارِفِ فِى عُرُوْشِ الْحَقَائِــقِ بَابِكَ اْلأعْظَمِ وَصِرَاطِكَ الْـمُسْتَقِيْمِ اْلأقْوَامِ وَبَرْقِ اللَّامِعِ وَنُوْرِكَ السَّاطِعِ وَمَعْنَاكَ الَّذِى هُوَ فِى كُلِّ قَلْبٍ سَلِيْمٍ طَالِعٍ وَسِرِّكَ الْـمُنَــزَّهِ السَّارِى فِى جُزْئِــيَّاتِ الْعَالَمِ وَكُـلِّيَاتِهِ عُلْوِيَاتِهِ وَسُفْلِيَاتِهِ مِنْ جَوْهَرٍ وَعَرْضٍ وَوَسَائِطٍ وَبِسَاطٍ غَيْبِ أسْرَارِ الذَّاتِ وَمَشْرِقِ أنْوَارِ الصِّفَاتِ وَمَظْهَرِ التَّـــجَلِيَّاتِ بِأَنْوَارِهِ السَّبَحَاتِ مِنْ سَنَاءِ السُّرَادِقَاتِ بِأرْوَاحِ التَّرْوِيْحَاتِ, الْـمُصَلَّى فِى مَحَارِبِهِ جَمِيْعَ الْجَمْعِ بِأَحْمَدَ. وَالْقَارِىُ بِفُرْقَانٍ بِمُحَمَّدٍ, وَالْقَائِمُ فِى الْـمُلْكِ بِشَرْعِهِ وَجَلَالِهِ, وَالرَّاحِمُ فِى الْـمَلَــكُوْتِ بِرَحْمَتِهش وَجَمَالِهِ, عَيْنُ غَيْبِكَ الْكَامِلَةِ وَخَلِيْفَتِكَ عَلٰى ْالإطْلَاقِ فِى مَمْلَــكَـتِكَ الشَّامِلَةِ.
صَلِّ اللّٰهُمَّ عَلَيْهِ صَلَاةً تُعَرِّفُنِى بِـهَا إيَّاهُ فِى مُرَاتَبِهِ وَعَوَالِـِمِه وَمَوَاطِنِهِ وَمُعَالِـِمِه حَتَّى أشْهَدَهُ بِعَيْنِ الْعِيَانِ لَا بِالدَّلِيْلِ وَالْبُرْهَانِ. وَأَعْرِفُهُ بِالتَّحْقِيْقِ فِى كُلِّ مَوْطِنٍ وَطرِيْقٍ, وَأَرٰى سُرْيَانَ سِرِّهِ فِى اْلأكْوَانِ, وَمَعْنَاهُ الْــمَشْرِقُ فِى مَجَالِيَّةِ الْحَسَانِ,  وَاجْعَلِ اللّٰهُمَّ مُوْرِدِىْ شَمْسِ حَقِيْقَتِهِ وَمِنْ نُوْرِ بَدْرِ  شَرِيْعَتِهِ, حَتَّى أَسْتَضِيْئَ فِى كُلِّ جَهْلِى بِأَنْوَارِ حَقَائِـقِ مَعَارِفِهِ, وَآنِسْنِى فِى غُرْبَةِ مَسْرَاىَ بَـــإيْنَاسِ لَطَائِفِهِ, وَاحْمِلْنِى إِلٰى حَضْرَتِهِ اْلأقْدَسِيَّةِ اْلأحْمَدِيَّةِ, عَلٰى كَاهِلِ الشَّرِيْعَةِ الـْمُحَمَّدِيَّةِ وَعُمْرٍ أوْطَارٍ نَقْصِى بِأطْوَارٍ, وَالْبِسْنِى مِنْ خَلْعِ جَلَالِهِ وَجَمَالِهِ, وَافْرِدْنِى فِى حُبِّهِ كَمَا أَفْرَدْتُهُ فِى حُسْنِهِ وَإحْسَانِهِ, وَاخْصُصْنِى بِخَصَائِصَ قُرْبِهِ وَامْتِنَانِهِ, حَتَّى أكُوْنَ وَارِثًا لَهُ بِهِ لَدَيْهِ, وَنَاظِرًا مِنْهُ إِلَيْهِ, وَجَامِعًا لَهُ بِهِ عَلَيْهِ.
اَللّٰهُمَّ وَصَلِّ عَلَيْهِ صَلَاتَكَ اْلأَزَلِيَّةَ اْلأحَدِيَّةَ فِى مَظَاهِرِكَ اْلأبَدِيَّةِ الْوَاحِدِيَّةِ, مِمَّا تُوَحِّدُ تَجَلِّيْكَ وَتُــكَاثِرُ فِى الْفَرْدِ الْعَدَدِ, وَأشْرَقَتْ أنْوَارُ الصِّفَاتِ بِتَوَالِى الْـمَدَدِ, وَاتَّسَعَتْ رُبُوْبِــيَّةُ الْحَكِيْمِ وَتَقَدَّسَتْ سُبُحَاتُ الْعِلْمِ بِتَسْبِيْحَاتِ التَّمْجِيْدِ وَالتَّــكْرِيْمِ, بِلِسَانِ الْعَدَمِ فِى أَزَلِ اْلأزَالِ وَتَقَدَّسَ اْلوَاحِدُ بِصِفَاتِى الْجَلَالِ وَالْجَمَالِ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ سَلَامَ الْفَرْدَانِـــيَّةِ مَا تَعَدَّدَتْ مَرَاتِبُ الْعَدَدِيَّةِ فِى وَحْدَةِ الْـمُرَاقِى دَرَجَاتِهِ الْعُلُوْيَّةِ فىِ مَقَامَاتِ الْعبُوُدِيَّةِ بِتَوَالِى شُهُوْدِ الرَّحْمَةِ الذَّاتِيَّةِ, وَانْدَرَج اْلأنْوَارُ الصِّفَاتِـــيَّةِ, فىِ الـْمَجَالَّاتِ اْلأْطْوَارِيَّةِ وَالْـمَطَارَاتِ الْــمُلْـــكِيَّةِ, وَسَجَدَتْ لَهُ اْلأرْوَاحُ االرُّوْحَانِــيَّةِ فِى مَحَارِبِ اْلآدَمِيَّةِ فِى جَمِيْعِ حَيْطَةِ الْـمُحِيْطَةِ اْلأَحَدِيَّةِ بِأنْوَارِ السُّبُوْحِيَّةِ الْكَاتِـــبَةِ الْـمَعْنَوِيَّة فِى ْالأَلْوَاحِ الشُّهُوْدِيَّةِ بِاْلأسْرَارِ الْخَفِيَّةِ عَنِ اْلإدْرَاكَاتِ الْبَشَرِيَّةِ,
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ صَلَاةً وَسَلَامًا مَا يَتَقَدَّسُ فِيْـهِمَا عَنْ عَوَارِضِ اْلإمْـكَانِ لِوُجُوْدِ اتِّصَافِهِ بِالْكَمَالَاتِ, وَعُمُوْمِ عِصْمَتِهِ فِى جَمِيْعِ الْخَطَرَاتِ, مَا تَنَــزَّهَ شَامِخُ عِزِّهِ عَنِ النُّقْصِ وَالسُّلُوْبِ, وَثَبَتَ رَاسِخُ مَجْدِهِ بِالذَّاتِ وَالْوُجُوْبِ, وَارْضَ عَنْ أصْحَابِهِ أَئِمَّةِ اْلهُدٰى لِـمَنِ اهْتَدٰى, وَنُجُوْمُ اْلإقْتِدَاءِ لِـمَنِ اقْتَدٰى مَا تَعَاقَبَتْ أدْوَارُ اْلأنْوَارِ وَأَشْرَقَتْ أنْوَارُ اْلأسْرَارِ بِاْلأَسْرَارِ , وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِــيْنَ.       

مجموعة أحزاب وأوراد, لشيخ الأكبر محي الدين محمد بن عربلتى الحاتمى
( صحيفة : 39-42)


Demikianlah Artikel Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi

Sekianlah artikel Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi kali ini, mudah-mudahan bisa memberi manfaat untuk anda semua. baiklah, sampai jumpa di postingan artikel lainnya.

Anda sekarang membaca artikel Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi dengan alamat link https://trikkesehatanbiayamurah.blogspot.com/2019/05/sholawat-wushtho-imam-ibnu-arobi.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "Sholawat Wushtho Imam Ibnu 'Arobi"

Posting Komentar